في قرية صغيرة تحيط بها الحقول الخضراء الممتدة، كانت تعيش فاطمة،
فتاة شابة تتمتع بجمال طبيعي وجاذبية لا يمكن إنكارها. لكنها لم تكن تُعرف بجمالها
فقط، بل بروحها النقية وإرادتها الصلبة التي جعلتها تقف شامخة رغم الظروف الصعبة.
منذ وفاة والدها، أصبحت فاطمة العمود الفقري لعائلتها، تعمل بجد في متجر صغير
لتساعد في تلبية احتياجات أمها العجوز وإخوتها الصغار.
كان الناس في القرية يقدرون فاطمة لجمالها الداخلي والخارجي. كانت
تتميز ببشرة ناعمة، وعينين واسعتين تعكسان نقاء روحها، وشعرها الطويل الذي ينسدل
على كتفيها كأمواج هادئة. رغم جمالها الفاتن، كانت فاطمة متواضعة وتركز على
مسؤولياتها بدلًا من التفكير في الإطراء الذي كانت تتلقاه.
كانت فاطمه ممتلئه الجسم وطويله وجسدها ابيض ثدييها ممتلئ ( ملبن )
وكانت ترتدى فستان خفيف وشفاف لعدم قدرتها على شراء الملابس الغاليه لذلك كان يظهر
مفاتن جسدها الذى يتمايل ويلتصق بالفستان ويظهر المناطق الحساسه ويظهر ثدييها
الجميل الابيض كما انها تتمتع بموخره كبيره تلفت الانظار مواصفات جسمها لون بشرتها
بيضة بس بياض صافي يفتح النفس ويشبع الجعان وعيونها عسلي تسحر اى حد يشوفها
وشفايفها زى الفراوله وصدرها حجمه كبير ولون حلمتها وردي غامق بسيط ومفيش عندها
بطن مؤخرتها مدوره وشكلها جميل اوي وطريه والكوكو بتاعها جميل جدا منفوخ وشفايفه وردي
وجسم زي مالكتاب بيقول
لكن كان هناك شخص واحد يرى فاطمة بنظرة مختلفة، جارها محمد. كان محمد
رجلًا ذا بنية قوية وجاذبية واضحة، ولكنه كان يفتقر إلى الأخلاق التي تتناسب مع
مظهره الخارجي. كان محمد معروفًا بجرأته الزائدة وعدم احترامه لخصوصية الآخرين.
بدأ يراقب فاطمة عن كثب، مستغلًا الفرص للتقرب منها بطريقة غير مريحة.
في البداية، كانت محاولات محمد غير مباشرة، كلمات مغازلة هنا وهناك،
نظرات طويلة تتجاوز حدود اللياقة. كانت فاطمة تشعر بالضيق، لكنها كانت تفضل تجاهله
والابتعاد عنه. لكنها لم تكن تعلم أن تجاهلها كان يشعل في قلبه رغبة مريضة في
السيطرة عليها.
ذات يوم، أثناء عودتها من عملها في المتجر، حاول محمد أن يعترض طريقها
ويجبرها على التحدث معه. كانت تلك اللحظة نقطة التحول بالنسبة لفاطمة. شعرت
بالخوف، ولكنها قررت أنها لن تسمح لأحد بإرهابها. بتصميم قوي، دفعته بيديها وطلبت
منه أن يبتعد عنها فورًا.
لكن محمد لم يتراجع، بل بدأ يضايقها أكثر. كان يظهر في كل مكان تذهب
إليه، وكأن ظله يلاحقها. لم تعد فاطمة تشعر بالأمان في قريتها الصغيرة، المكان
الذي كان يعتبر ملاذًا آمنًا لها.
قررت فاطمة أن تستجمع شجاعتها وتواجه محمد مباشرة. في أحد الأيام،
عندما حاول محمد مضايقتها مرة أخرى، وقفت فاطمة بثبات وقالت له بصوت مليء بالغضب
والإصرار: "لن أسمح لك أن تسيطر على حياتي. أنا قوية ولن أستسلم لخوفك. إذا
لم تبتعد عني، سأفضحك أمام الجميع."
كانت كلماتها كالصاعقة على محمد، الذي لم يتوقع هذا الرد الحاسم منها.
تراجع، ولكن ليس تمامًا. كان يعرف أن فاطمة قد لا تستطيع محاربته بمفردها، ولكنه
لم يدرك بعد أنها ليست وحدها.
فاطمة لم تكتفِ بالكلمات. تحدثت مع والدتها، وقررتا معًا الذهاب إلى
شيخ القرية، الرجل الذي كان يحظى باحترام الجميع. عندما سمعت القرية بما كان يحدث،
اندلع الغضب بين الناس. لم يكن أحد يتوقع أن يحدث شيء كهذا لفتاة محترمة مثل فاطمة.
قام شيخ القرية بتنظيم اجتماع عام، حيث تحدث عن أهمية حماية كرامة
النساء وضرورة التصدي لكل من يحاول استغلال ضعاف القلوب. كانت رسالته واضحة:
"لن نسمح لأحد بأن يعتدي على حريتنا وكرامتنا."
ولكن كان محمد ذكيا وقام بتصويرها فى غرفه نومها وهى تبدل ملابسها
وتداعب جسدها الابيض حيث انها كانت فى ذروه هيجانها حيث ان محمد جارها وكان
يراقبها من خلف الشباك المقابل لغرفتها وابتدا كل يوم يهددها بان يرسل الفيديو الى
اهل القريه فاضطرت الى ان تسمع له وتعطيه ما يطلبه
بدا اولا بمكالمات فون ساخنه وتجاوبت معه واستمتعت بالمحادثات وكانت
تقول له الفاظ لا يمكن توقعها ان تظهر من هذه الفتاه حتى ادمنت المكالمات مع محمد
وكانت هى التى تتصل به وتطور الامر الى انه كان يذهب لها فى المحل فى ساعه
القيلوله حيث لا احد فى القريه بحجه انه يشترى اغراض لبيته ولكن اصل الحكايه فى
انه يذهب ليتحرش بها ويمسك اعضاءها ويلمس جسدها الابيض الفاتن الناعم وهى تحب ذلك
وتلتهب شوقا
لما رجعت البيت امى مكنتش موجوده وعرفت انها هتتأخر في الليل اليوم دا
,وبالفعل فضلت قاعدة في الليل شوية مستنيه امى لما ترجع بس هى اتاخرت اوي ,فدخلت
اوضتي وغيرت هدومي ولبست لانجري ازرق خفيف عشان انام بحرية وخصوصا ان الجو كان حر
,انا متعودة اني انام بملابس خفيفة جدا وخصوصا في الصيف وغالبا موش ببقي لابسه
اندر من تحت “كيلوت او برا” او ببقي لابسه اندر بس بيكون حاجه شيفون خفيفة وشفافة
عشان بتريحني من تحت (شبه اللانجري دا )
خصوصا لما ببقي هايجة والكوكو واكلني بحكه من بره من علي الكيلوت ولأن
الكيلوت بيكون ناعم فبيرحني اكتر ومبيعملش جروح فيه
انا بطبيعة الحال بعشق حاجه اسمها الرجالة وبفكر في الجنس علطول حتي
مع صحباتي بنقعد دايما نتكلم عن البنات صحباتنا اللي اتجوزو ونتخيل جوزاهم بيعملو
ايه معاهم ونحكي في الجنس وموش كدا وبس وبنقعد نبصبص علي الرجالة اللي في الجامعة
كلهم ,ومع ان في شباب كتير في الجامعة بيحاولو يتعرفو عليا
خصوصا اني جميلة جدا وجسمي متقسم ولوني ابيض زي الحليب وجسمي طري زي
الملبن (موش انا اللي بقول كدا علي نفسي انما الشباب اللي بيعاكسوني في الرايحة
والجاية)
بس انا مكنتش بانجذب للشباب اللي في سني لاني موش بحس انهم رجالة انا
كنت دايما ببص علي الرجالة فوق الاربعين ,لأن لما الراجل بيبقي في السن دا بيقي
خاض تجارب كتيرة وعرف يعني ايه ست وهيعرف يقدرني كويس ويحسسني بأنوثتي
وبعدين انا مؤمنة بأن الراجل لازم يبقي اكبر من الست في العقل والقوة
والتجارب عشان يعرف يعتني بيها كويس واكيد الكلام دا كله موش هييجي من شاب يبقي في
سني
نرجع للحكايه تانى بقي وبعد ما نمت علي سريري, مكملتش 5 دقايق وسمعت
صوت امى بره وامي بتقوله استني اجهزلك الاكل ابويا كان دخل اوضته وغير هدومه علي
ما طلعت انا من اوضتي
انا مصدقت عرفت ان بابا جه وخرجت من الاوضة علطول ولقيت بابا قاعد علي
الكرسي فقررت اني اعمل زي مكنت بعمل وانا صغيرة لما احب اطلب منه حاجه
فروحت قعدت علي حجر بابا وقعدت العب بأيديا في شعر راسه الابيض وابوسه
في خده من هنا ومن هنا ,بس نظرات ابويا ليا كانت مختلفة عن النظرات اللي كنت
بشوفها في عينيه وانا صغيرة ,بس انا بدأت احس بحاجه غريبة وانا قاعدة علي حجره
,لقيت حاجه ناشفة من تحت
بعد ذلك، أصبح محمد منبوذًا في القرية، وتم تهديده بعقوبات أشد إذا
حاول مضايقة أي فتاة أخرى. أدرك محمد أنه خسر، ولم يعد يجرؤ على الاقتراب من فاطمة
أو غيرها.
مع مرور الأيام، شعرت فاطمة بالقوة تتجدد داخلها. لم يكن الأمر سهلًا،
لكن تلك التجربة جعلتها أقوى وأكثر وعيًا بحقوقها. واصلت حياتها بشجاعة أكبر،
ملتزمة برعاية أسرتها ومساندة نساء القرية، حتى أصبحت رمزًا للإصرار والكرامة.
أصبحت قصة فاطمة معروفة بين نساء القرية، وتعلمت كل منهن أن القوة
الحقيقية تأتي من الداخل، من الإيمان بالذات والدفاع عن الحقوق.